بسم الله الرحمن الرحيم
يمكن أن نقسم الرؤى إلى :
رؤيا خاصة تخص الرائي أو محيطه القريب من أفراد عائلته وأصدقائه ومعارفه؛
رؤيا عامة لا تخص الرائي بنفسه ولا الأشخاص المحيطين به، بل تخص مجموعة كبيرة من الناس أو دولا أو العالم بأسره؛
ورؤيا ممتزجة تشمل تأويلا لأمور خاصة سوف يعيشها الرائي أو محيطه وكذلك أمور عامة تخص كل الناس.
ومن الإشارات المعروفة على أن الرؤيا عامة هو رؤية بعض الرموز التي لها علاقة وطيدة بـ "اللاوعي الجماعي".
ونذكر من تلك الرموز:
يمكن أن نقسم الرؤى إلى :
رؤيا خاصة تخص الرائي أو محيطه القريب من أفراد عائلته وأصدقائه ومعارفه؛
رؤيا عامة لا تخص الرائي بنفسه ولا الأشخاص المحيطين به، بل تخص مجموعة كبيرة من الناس أو دولا أو العالم بأسره؛
ورؤيا ممتزجة تشمل تأويلا لأمور خاصة سوف يعيشها الرائي أو محيطه وكذلك أمور عامة تخص كل الناس.
ومن الإشارات المعروفة على أن الرؤيا عامة هو رؤية بعض الرموز التي لها علاقة وطيدة بـ "اللاوعي الجماعي".
ونذكر من تلك الرموز:
- الشمس التي تشير إلى السلطان أو الملك أو الرئيس؛
- القمر الذي يشير إلى الشعب أو عامة الناس أو جماعات النساء؛
- الريح الهوجاء التي تشير إلى الفتن والقلاقل والمظاهرات الشعبية والغلاء وشتى ألوان العذاب؛
- البحر الذي يشير إلى ظلم السلطان أو إلى انتشار الوباء بذنوب الناس؛
- النجم الساقط من السماء الذي يشيرإلى موت سلطان أو عالم معروف؛
- تكدر السماء بالغيوم السوداء دليل على الفتن والاحتجاجات الشعبية والانتفاض ضد السلاطين.
والله أعلى وأعلم
تعليق