بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ بِالأَلِفِ الْقَائِمِ الَّذِي لَيْسَ قَبْلَهُ سابِقٌ إلاَّ أَنْتَ يَا اللَّهُ ، وَبِاللاَّمَيْنِ اللَّتَيْنِ طَمَسْتَ بِهِمَا الأَسْرَارَ وَجَعَلْتَهُمَا بَيْنَ الْعَقْلِ والرُّوحِ وَأَخَذْتَ عَلَيْهِمَا الْعَهْدَ الْوَاثِقَ ، وَبِالْهَاءِ الْمُحِيطَةِ بِالْعُلُومِ الْجَوَامِدِ والْمُتَحَرِّكَةِ والصَّوَامِتِ والنَّوَاطِقِ ، وَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الأَعْظَمِ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلاَمُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنِ الْعَزِيزُ الْجَبّارُ الْمُتَكَبِّرُ النُّورُ الْهَادِي الْبَدِيعُ الْقَادِرُ الْمُقْتَدِرُ الْقَاهِرُ ، الَّذِي تَشَعْشَعَ فارْتَفَعَ وَقَهَرَ فَصَدَعَ وَنَظَرَ نَظْرَةً لِلْجَبَلِ فَتَقَطَّعَ وَخَرَّ مُوسَى صَعِقاً مِنَ الْفَزَعِ ، أَنْتَ اللَّهُ الإلَهُ الأَكْرَمُ الأَزَلِيُّ والسَّرْمَدِيُّ ، الَّذِي لاَ يَحُولُ وَلاَ يَزُولُ ، تَدْهَشُ مِنْهُ الْعُقُولُ ، بِسِرِّ السِّرِّ الَّذِي هُوَ أَنْتَ وَعَدْتَ بِهِ قُلُوبَ أَهْلِ الذِّكْرِ بِخَفِيِّ جَوَلاَنِ مَعْرِفَتِكَ بِالْفِكْرِ ، ( اغْمِسْنِي يَا اللَّهُ 3) [فِي بَحْرِ أَنْوَارِكَ ، وامْلَأْ قَلْبِي مِنْ أَسْرَارِكَ ، وَمَكِّنِّي فِيكَ وَمِنْكَ ، وَأَسْأَلُكَ الْوُصُولَ بِالسِّرِّ الَّذِي تَدْهَشُ مِنْهُ الْعُقُولُ فَهُوَ مِنْ قُرْبِهِ ذاهِلٌ
أَتيِنوُخ 2أَمْلُوخ 2مَهْيَاشٍ 2الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ والأَرْضِ
اللَّهُمَّ إنَّ سَمْعِي وَبَصَرِي وَسِرِّي وَجَهْرِي وَبَاطِنِي وَظَاهِرِي يَشْهَدُ لَكَ بِالْوَحْدَانِيَّةِ ، اجْعَلْنِي أُشَاهِدُ الْقُدْرَةَ النُّورَانِيَّةَ ، ( يَا اللَّهُ يَا هُو ) 15 مرة .
يَا مَنْ يُسْتَغَاثُ بِهِ إذَا عُدِمَ الْمُغِيثُ ، وَيُنْتَصَرُ بِهِ إذَا عُدِمَ النَّصِيرُ ، وَيُفْتَتَحُ بِهِ إذَا أُغْلِقَتْ أَبْوَابُ الْمُلُوكِ الْمُرْتَجَةُ وَحَجَبَتْهُ الْقُلُوبُ الْغَافِلَةُ ..
طَهْفَلُوشٍ2 انْقَطَعَ الرَّجَاءُ إلاَّ مِنْكَ ، وَسُدَّتِ الطُّرُقُ إلاَّ إلَيْكَ ، وَخَابَتِ الآمَالُ إلاَّ فِيكَ . وَا غَوْثَاهُ 2الْعَجَلَ 2الإجَابَةَ 2
أَجِبْ دعائي وسخر لي عبدك الصالح خادم اسمك الشريف يقضي حاجتي ويدعمني بكل اموري ظاهرها وباطنها انك على كل شيء قدير وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرينْ
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ بِالأَلِفِ الْقَائِمِ الَّذِي لَيْسَ قَبْلَهُ سابِقٌ إلاَّ أَنْتَ يَا اللَّهُ ، وَبِاللاَّمَيْنِ اللَّتَيْنِ طَمَسْتَ بِهِمَا الأَسْرَارَ وَجَعَلْتَهُمَا بَيْنَ الْعَقْلِ والرُّوحِ وَأَخَذْتَ عَلَيْهِمَا الْعَهْدَ الْوَاثِقَ ، وَبِالْهَاءِ الْمُحِيطَةِ بِالْعُلُومِ الْجَوَامِدِ والْمُتَحَرِّكَةِ والصَّوَامِتِ والنَّوَاطِقِ ، وَأَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ بِاسْمِكَ الْعَظِيمِ الأَعْظَمِ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لاَ إلَهَ إلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلاَمُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنِ الْعَزِيزُ الْجَبّارُ الْمُتَكَبِّرُ النُّورُ الْهَادِي الْبَدِيعُ الْقَادِرُ الْمُقْتَدِرُ الْقَاهِرُ ، الَّذِي تَشَعْشَعَ فارْتَفَعَ وَقَهَرَ فَصَدَعَ وَنَظَرَ نَظْرَةً لِلْجَبَلِ فَتَقَطَّعَ وَخَرَّ مُوسَى صَعِقاً مِنَ الْفَزَعِ ، أَنْتَ اللَّهُ الإلَهُ الأَكْرَمُ الأَزَلِيُّ والسَّرْمَدِيُّ ، الَّذِي لاَ يَحُولُ وَلاَ يَزُولُ ، تَدْهَشُ مِنْهُ الْعُقُولُ ، بِسِرِّ السِّرِّ الَّذِي هُوَ أَنْتَ وَعَدْتَ بِهِ قُلُوبَ أَهْلِ الذِّكْرِ بِخَفِيِّ جَوَلاَنِ مَعْرِفَتِكَ بِالْفِكْرِ ، ( اغْمِسْنِي يَا اللَّهُ 3) [فِي بَحْرِ أَنْوَارِكَ ، وامْلَأْ قَلْبِي مِنْ أَسْرَارِكَ ، وَمَكِّنِّي فِيكَ وَمِنْكَ ، وَأَسْأَلُكَ الْوُصُولَ بِالسِّرِّ الَّذِي تَدْهَشُ مِنْهُ الْعُقُولُ فَهُوَ مِنْ قُرْبِهِ ذاهِلٌ
أَتيِنوُخ 2أَمْلُوخ 2مَهْيَاشٍ 2الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ والأَرْضِ
اللَّهُمَّ إنَّ سَمْعِي وَبَصَرِي وَسِرِّي وَجَهْرِي وَبَاطِنِي وَظَاهِرِي يَشْهَدُ لَكَ بِالْوَحْدَانِيَّةِ ، اجْعَلْنِي أُشَاهِدُ الْقُدْرَةَ النُّورَانِيَّةَ ، ( يَا اللَّهُ يَا هُو ) 15 مرة .
يَا مَنْ يُسْتَغَاثُ بِهِ إذَا عُدِمَ الْمُغِيثُ ، وَيُنْتَصَرُ بِهِ إذَا عُدِمَ النَّصِيرُ ، وَيُفْتَتَحُ بِهِ إذَا أُغْلِقَتْ أَبْوَابُ الْمُلُوكِ الْمُرْتَجَةُ وَحَجَبَتْهُ الْقُلُوبُ الْغَافِلَةُ ..
طَهْفَلُوشٍ2 انْقَطَعَ الرَّجَاءُ إلاَّ مِنْكَ ، وَسُدَّتِ الطُّرُقُ إلاَّ إلَيْكَ ، وَخَابَتِ الآمَالُ إلاَّ فِيكَ . وَا غَوْثَاهُ 2الْعَجَلَ 2الإجَابَةَ 2
أَجِبْ دعائي وسخر لي عبدك الصالح خادم اسمك الشريف يقضي حاجتي ويدعمني بكل اموري ظاهرها وباطنها انك على كل شيء قدير وصلى اللهم على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرينْ
تعليق