البيوت المسكونة هي البيوت التي تتواجد بها الأرواح أو الجان أو تحصل فيها أحداث غريبة تثير الخوف والفزع وتكثر جولها الروايات والقصص من طرف من يريد تعمل اعمارها اط من البشر او من طرف يرتادها حبا للاستطلاع او من أجل المغامرة او من أجل دراسة الظواهر الغريبة .
وعلى مدى العصور عرفت كثير من هذه البيوت وكثرت الشائعات حولها. وأغلب الروايات تقول أن البيوت المسكونة تكون قد حصلت فيها جريمة قتل بشعة أو تكون فيها روح رجل تقي صالح حيث أن القاطنين في هذا البيت يحسون بأشياء غريبة تحصل من حولهم وعلى الأغلب البيوت المسكونة تكون مهجورة من البشر بسبب هذه الأمور.
ويتحدث البعض عن أنهم في بعض الأحيان يسمعون أصواتا غريبة وقد تكون هناك اصواتا بشرية صادرة من بيوت مهجورة لا يعرف اصحابها.
يقال بأن البيت مسكون عندما تُـلاحظ فيه ظواهر غريبة مثل الظلال والأصوات التي لا صاحب لها. وقد حاول بعض دارسي علم الميتافيزيقا أو علوم ما وراء الطبيعة تفسير هذا بما يسمى الطاقة النفسية.
وقيل أن سبب هذه الطاقة النفسية هو الموت بشكل بشع أو بعد التعذيب القاسي. لهذا تتبقى من تلك الطاقة بعد الموت لتسبب هذه الظواهر الغريبة.
وهناك كثير من البيوت والاماكن المسكونة في مختلف بقاع العالم. بحيث نجد الصحافة الشعبية والمجتمعية تتكلم عنها منذ عشرات السنين. وقد اختص بعض الناس في دراسة هذه الأماكن وجهزوا لذلك آلات لكشف الذبذبات الكهرمغناطسية الدقيقة واستعملوا الكامرات المتطورة جدا لرصد هذه الظواهر الغريبة واعدوا برامج تلفزيون متخصصة في هذا المجال يشاهدها الملايين من البشر.
وسوف نتطرق في هذا القسم لبعض تلك الاماكن ان شاء الله تعالى.
وعلى مدى العصور عرفت كثير من هذه البيوت وكثرت الشائعات حولها. وأغلب الروايات تقول أن البيوت المسكونة تكون قد حصلت فيها جريمة قتل بشعة أو تكون فيها روح رجل تقي صالح حيث أن القاطنين في هذا البيت يحسون بأشياء غريبة تحصل من حولهم وعلى الأغلب البيوت المسكونة تكون مهجورة من البشر بسبب هذه الأمور.
ويتحدث البعض عن أنهم في بعض الأحيان يسمعون أصواتا غريبة وقد تكون هناك اصواتا بشرية صادرة من بيوت مهجورة لا يعرف اصحابها.
يقال بأن البيت مسكون عندما تُـلاحظ فيه ظواهر غريبة مثل الظلال والأصوات التي لا صاحب لها. وقد حاول بعض دارسي علم الميتافيزيقا أو علوم ما وراء الطبيعة تفسير هذا بما يسمى الطاقة النفسية.
وقيل أن سبب هذه الطاقة النفسية هو الموت بشكل بشع أو بعد التعذيب القاسي. لهذا تتبقى من تلك الطاقة بعد الموت لتسبب هذه الظواهر الغريبة.
وهناك كثير من البيوت والاماكن المسكونة في مختلف بقاع العالم. بحيث نجد الصحافة الشعبية والمجتمعية تتكلم عنها منذ عشرات السنين. وقد اختص بعض الناس في دراسة هذه الأماكن وجهزوا لذلك آلات لكشف الذبذبات الكهرمغناطسية الدقيقة واستعملوا الكامرات المتطورة جدا لرصد هذه الظواهر الغريبة واعدوا برامج تلفزيون متخصصة في هذا المجال يشاهدها الملايين من البشر.
وسوف نتطرق في هذا القسم لبعض تلك الاماكن ان شاء الله تعالى.
تعليق