تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
نتابع إخواني الكرام هذه السلسلة المباركة لمقتطفات مفيدة من كتب علمائنا الأجلاء السابقين،
الذين تركوا لنا ثراتا زاجرا بالمعارف والعلوم النافعة.
وذائما في كتاب العلاج بالأعشاب للعلامة الكبير والفقيه الجليل عبد الملك بن حبيب القرطبي الأندلسي المتوفي سنة 238 هـ رحمة الله عليه.
وإليكم باب آخر مفيد جدا من هذا الكتاب يذكر لنا فوائد اللبان:
الذين تركوا لنا ثراتا زاجرا بالمعارف والعلوم النافعة.
وذائما في كتاب العلاج بالأعشاب للعلامة الكبير والفقيه الجليل عبد الملك بن حبيب القرطبي الأندلسي المتوفي سنة 238 هـ رحمة الله عليه.
وإليكم باب آخر مفيد جدا من هذا الكتاب يذكر لنا فوائد اللبان:
(مَا جَاءَ فِي مَا يستشفى بِهِ من اللبان)
قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم:
وَعنهُ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم :
وَقَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم :
وَعنهُ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم :
ملحوظة: قد يعيب البعض من أن الفقيه عبد الملك بن حبيب قد قيلت فيه أقوال من قبل علماء الحديث، وأنه لم يذكر أسانيده.
ولكن ما يهمنا هنا هو ذكر الفوائد، وقد صحت بالتجربة طيلة عقود بل طيلة قرون. وتراثنا الشعبي في جميع عالمنا العربي تشهد على ذلك.
قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم:
تداووا بالكندر - وَهُوَ اللبان - فَإِنَّهُ بخور كلّ شَيْء
وَمَا من أهل بَيت يتبخرون بِهِ إِلَّا نفى الله عَنْهُم كلّ عفريت فاغر فَاه باسط يَده
وَإنَّهُ لينفي عَن اثْنَتَيْنِ وَسبعين دَارا كَمَا يَنْفِي عَن الدَّار الَّتِي يتبخر بِهِ فِيهَا .
وَمَا من أهل بَيت يتبخرون بِهِ إِلَّا نفى الله عَنْهُم كلّ عفريت فاغر فَاه باسط يَده
وَإنَّهُ لينفي عَن اثْنَتَيْنِ وَسبعين دَارا كَمَا يَنْفِي عَن الدَّار الَّتِي يتبخر بِهِ فِيهَا .
وَعنهُ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم :
" نعْمَة الدخنة اللبان وَهِي الدخنة الَّتِي دخنت بهَا مَرْيَم عِنْد وِلَادَتهَا
وَإِن الْبَيْت إِذا دخن فِيهِ باللبان لم يقربهُ حَاسِد وَلَا كَاهِن وَلَا شَيْطَان وَلَا سَاحر .
وَإِن الْبَيْت إِذا دخن فِيهِ باللبان لم يقربهُ حَاسِد وَلَا كَاهِن وَلَا شَيْطَان وَلَا سَاحر .
وَقَالَ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم :
يَا معشراً محبالاً غدين أولادكنّ فِي بطونكنّ باللبان
فَإِنَّهُ يزِيد فِي الْعقل ويشدّ الْقلب وَيقطع البلغم وَيُورث الْحِفْظ وَيذْهب النسْيَان .
فَإِنَّهُ يزِيد فِي الْعقل ويشدّ الْقلب وَيقطع البلغم وَيُورث الْحِفْظ وَيذْهب النسْيَان .
وَعنهُ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم :
بخروا بُيُوتكُمْ باللوبان وبالحرمل وبالشيح وبالمرّ وبالصعتر .
ملحوظة: قد يعيب البعض من أن الفقيه عبد الملك بن حبيب قد قيلت فيه أقوال من قبل علماء الحديث، وأنه لم يذكر أسانيده.
ولكن ما يهمنا هنا هو ذكر الفوائد، وقد صحت بالتجربة طيلة عقود بل طيلة قرون. وتراثنا الشعبي في جميع عالمنا العربي تشهد على ذلك.
تعليق