بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
الاخوة الكرام اغلبكم سمع عن قصيدة سر سورة الشمس لابن عزوز المراكشي المغربي الشاذلي
في سر سورة الشمس
التي اولها تامل جوهر النار والماء واختبر
ان شاء الله عز وجل نضع لكم القصيدة.
وشرح مبسط لم يسبق ان وضع في مخطوط او كتاب
اولا هذه القصيدة.
1 تأمل جوهر النار والماء واختبر """"""" في نور وظلمة علوم تعانقا
2 فنار برودة في ظلمة يابس """"""" ونار برودة في نوره خارقا
3 ونور وظلمة من ماء تحققت """"""" ونور وظلمة في ناره حارقا
4 فروحك روحان ونفسك نفسان """"""" وجسمك جسمان فكن لها سابقا
5 فسبحان صانع الأكوان بأمره """"""" وسبحان بديع الأكوان وفالقا
6 سكون حركة ليس لها ثالث """"""" ففي لفظنا لهما تحير المناطقا
7 فحرك بجبهة وسكن بضدها """"""" وقهقر لباطل تر السر ناطقا
8 وحقق حياتك وحصل مماتك """"""" تظفر بما قلناه إن كنت شائقا
9 فحياتك نور مماتك ظلمة """"""" وفي النور أبدا حركة مقلقا
10 وفي الموت أبدا إبطال حركة """"""" وبالنور محبوب يجذب لعاشقا
11ففي نار شرقي تطيع المغارب """"""" وفي نور غربي خضعت مشارقا
12فجوف لغربي وظلمة جوفه """"""" كقبضة سيف قاطع للعلائقا
13فإن كنت ذا فهم فالقياس علمنا """"""" وفي تحقيق القياس تبدو الحقائقا
14فحرك بعلوي وسكن قرينه """"""" لإخضاع العفاريت وجيش العمالقا
15وقهقر بسفلي لجبهة خلفه """"""" وخطط لعلوي أمامه طابقا
16تخضع لك الأملاك رغما بصنعة """"""" صنعها الصانع في ءادم سابقا
17فيأيها الذكي الفطن المدبر """"""" فكن غائصا وجل حول العرش ناشقا
18وكن واثقا بالله واصبر لبأسا """"""" وقلبك سالم وبالخلق شافقا
19ولابد من يوم تصير إلى القبر """"""" وروحك عن جسمك حتما مفارقا
20 ففي سورة والشمس شرح قصيدتي """"""" جهارا وسرا لمن كان فائقا
21 ثم انتهى مقصودي في خرق العوائد """"""" وما كان محجوبا في غيب السرادقا
فاول ما تكلم ذكر النار والماء
ولم يذكر التراب والهواء لانهم فروع
فالاصل هو نار وماء
وفي النار تجد نور وظلمة
وكذلك في الماء تجد نور وظلمة
فتفرع من الاصلين 4
هم الطبايع الاربعه
فمن النار خرجت ظلمة التراب
ومن الماء خرج نور الهواء
فاصبح لكل طبع من الاثنين جسد وروح
وتبقي استخراج النفس
فالنفس نفسين
نفس الحركة ونفس السكون
كما ان الجسد جسدان والروح روحان
جسد النار وجسد الماء
روح النار وروح الماء
فيصبح معنا لكل طبع
جسد وروح ونفس
ومنهم يتم. استخراج العدد الذي تدخل به في الوفق.
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
الاخوة الكرام اغلبكم سمع عن قصيدة سر سورة الشمس لابن عزوز المراكشي المغربي الشاذلي
في سر سورة الشمس
التي اولها تامل جوهر النار والماء واختبر
ان شاء الله عز وجل نضع لكم القصيدة.
وشرح مبسط لم يسبق ان وضع في مخطوط او كتاب
اولا هذه القصيدة.
1 تأمل جوهر النار والماء واختبر """"""" في نور وظلمة علوم تعانقا
2 فنار برودة في ظلمة يابس """"""" ونار برودة في نوره خارقا
3 ونور وظلمة من ماء تحققت """"""" ونور وظلمة في ناره حارقا
4 فروحك روحان ونفسك نفسان """"""" وجسمك جسمان فكن لها سابقا
5 فسبحان صانع الأكوان بأمره """"""" وسبحان بديع الأكوان وفالقا
6 سكون حركة ليس لها ثالث """"""" ففي لفظنا لهما تحير المناطقا
7 فحرك بجبهة وسكن بضدها """"""" وقهقر لباطل تر السر ناطقا
8 وحقق حياتك وحصل مماتك """"""" تظفر بما قلناه إن كنت شائقا
9 فحياتك نور مماتك ظلمة """"""" وفي النور أبدا حركة مقلقا
10 وفي الموت أبدا إبطال حركة """"""" وبالنور محبوب يجذب لعاشقا
11ففي نار شرقي تطيع المغارب """"""" وفي نور غربي خضعت مشارقا
12فجوف لغربي وظلمة جوفه """"""" كقبضة سيف قاطع للعلائقا
13فإن كنت ذا فهم فالقياس علمنا """"""" وفي تحقيق القياس تبدو الحقائقا
14فحرك بعلوي وسكن قرينه """"""" لإخضاع العفاريت وجيش العمالقا
15وقهقر بسفلي لجبهة خلفه """"""" وخطط لعلوي أمامه طابقا
16تخضع لك الأملاك رغما بصنعة """"""" صنعها الصانع في ءادم سابقا
17فيأيها الذكي الفطن المدبر """"""" فكن غائصا وجل حول العرش ناشقا
18وكن واثقا بالله واصبر لبأسا """"""" وقلبك سالم وبالخلق شافقا
19ولابد من يوم تصير إلى القبر """"""" وروحك عن جسمك حتما مفارقا
20 ففي سورة والشمس شرح قصيدتي """"""" جهارا وسرا لمن كان فائقا
21 ثم انتهى مقصودي في خرق العوائد """"""" وما كان محجوبا في غيب السرادقا
فاول ما تكلم ذكر النار والماء
ولم يذكر التراب والهواء لانهم فروع
فالاصل هو نار وماء
وفي النار تجد نور وظلمة
وكذلك في الماء تجد نور وظلمة
فتفرع من الاصلين 4
هم الطبايع الاربعه
فمن النار خرجت ظلمة التراب
ومن الماء خرج نور الهواء
فاصبح لكل طبع من الاثنين جسد وروح
وتبقي استخراج النفس
فالنفس نفسين
نفس الحركة ونفس السكون
كما ان الجسد جسدان والروح روحان
جسد النار وجسد الماء
روح النار وروح الماء
فيصبح معنا لكل طبع
جسد وروح ونفس
ومنهم يتم. استخراج العدد الذي تدخل به في الوفق.
تعليق