بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم
صل على سيدنا
❤محمد❤
وعلى❤ اله ❤وسلم
اللهم
صل على سيدنا
❤محمد❤
وعلى❤ اله ❤وسلم
لسيدي
الشيخ
صالح الجعفري المالكي
الشيخ
صالح الجعفري المالكي
رضينا يا بني الزهرا رضينا
بحب فيكمو يرضي نبينا
رضينا بالنبي لنا إمامًا
وأنتم آله وبكم رضينا
وبالسبط الحسين كذا أخوه
وحيدر ثم زين العابدينا
وزينب من لها فضلٌ سميٌّ
سلالة أحمدٍ في الطيبينا
لها نورٌ يضيء كمثل شمسٍ
من المختار نشهده مبينا
لها جودٌ لها كرمٌ وعطفٌ
حَوت فضلاً يُرى للمنصفينا
أمير المؤمنين أبوكِ حقًّا
عليٌّ ساد جيشَ العارفينا
وأمكِ بَضعة المختار طه
محببةٌ إلى الهادي نبينا
وكان المصطفى يحنو عليها
حُنُوَّ مودةٍ عطفًا ولينا
وجاء حديثه يُتلى جهارًا
لقد سادت نساءَ العالمينا
إذا اشتقنا إلى خير البرايا
أتيناكم مشاةً راكبينا
فأنتم منه بالأسرار جئتم
وجئناكم فشاهدنا الأمينا
وشاهدنا لديكم كلَّ خيرٍ
وشاهدنا ألوفًا زائرينا
بإخلاصٍ وتوحيدٍ ودينٍ
أتَوْكم سادتي متبركينا
تذكرهم مشاهدكم جنانًا
بروضةِ جدكم للوافدينا
فرَوْحٌ منه والريحان يأتي
لزوارٍ أتَوْكم مخلصينا
فأنتم منه والذكرى لديكم
برؤياكم تُرَى للمؤمنينا
فباب العلم والدكم عليٌّ
له سيفٌ أباد الكافرينا
فمِن دمعٍ لأرضٍ قد روينا
من الأشواق نحو الأكرمينا
نظن بأننا نحو المدينة
يفوح العطر منكم كي ندينا
فأشبهتم بعطركمو رياضًا
حَوَتْ جدًّا لكم في المرسلينا
رضينا أن نكون لكم ضيوفًا
وبالإقبال منكم قد رضينا
وفي نظراتكم سرٌّ خفيٌّ
يَسُرُّ بسره قلبًا حزينا
ظلام الليل صار بكم ضياءً
وبدر التِّم صار لكم رهينا
وفضل الله عندكمو كغيثٍ
يعم أحبةً متعرضينا
ومن زار الكرام ولم يشاهد
مآثرهم فإنا قد لقينا
لهم علمٌ وإجلالٌ وفضلٌ
بمدح الله صاروا مكرَمينا
همو ذهبٌ وغيرهمو نحاسٌ
بطهر الله صاروا طاهرينا
فلا فضلٌ لفضلهمو يضاهي
وفي الفردوس سادوا الساكنينا
وفي الدنيا نجوم زاهرات
لهم هدي إليهم قد هدينا
وجدهمو إذا ما قلت أشهد
شهدت له بإرسال يقينا
فإسم المصطفى في الدين ركنٌ
وجـاحده أضل الجـاحدينا
فإن تشهد له تعرف بنيــه
وإلا كنت كذاباَ لعينا
أتشهد للنبي ولست تعطي
بنيه حقهم ودًّا مكينا
فزرناهم وللمولى شهدنا
بتوحيد فكانوا شاهدينا
ويسقون الأحبة يوم حشرٍ
من الحوض المبرد أن ظمينا
يقول البعض من حَسَنٍ شربنا
وقومٌ من حسينٍ قد سُقينا
كذلك فاطم الزهراءُ تسقي
وزينب للأحبة أجمعينا
فزرهم قبل موتك كي تُعلَّى
بيوم الحشر بين الزائرينا
تُنادَى منهمو إنا سمعنا
سلامك في الدُّنا في القادمينا
وكم قد زرتنا وإليك ندعو
بخيرٍ دائمًا متضرعينا
وما كُنَّا عن الزُّوَّار صُمًّا
وما كنا عبادًا غافلينا
ولكنا بإذن الله نسمعْ
ونبصرُ وفدكم يا وافدينا
ويرضَى جَدُّنا وله دعاء ٌ
لزُوَّارٍ لنا يا مسلمينا
وفاطمةٌ تنادِي يوم حشرٍ
على الزُّوَّار جاءوا مسرعينا
محمدُ يا رسول الله إني
أود من الأنام الزائرينا
فكافئهم فهذا اليوم فيه
جزاء أحبة للأقربينا
أيا حسنُ المكرم نلتَ فضلاً
وإخلاصًا وإرشادًا مبينًا
شهيدٌ والشهادة خير ربحٍ
ومَن سمُّوك صاروا نادمينا
وسيَّدك النبيُّ وقال إبني
سيصلح بين جيش المؤمنينا
فأصلح بينهم وتراه بدرًا
زهيدًا في حطام المترَفينا
له حِلمٌ له كرمٌ وجودٌ
يفوق به عطاءَ المنفقينا
شبيهٌ بالنبي له كمالٌ
وإخباتٌ يفوق المخبتينا
وللسبط الحسين أخيه فضلٌ
يجود بماله للمعوِزينا
شبيهٌ بالنبي وحاز فضلاً
شهيد الحق في المتخضبينا
كحمزةَ جدِّهِ وكذاك جعفرْ
ووالده وكانوا فائزينا
شهيدٌ يا حسينُ بغير شكٍّ
وفي الشهدا تفوق الأولينا
حسينٌ من خيار الخلق طه
وطه من حسينِ الأحسنينا
للقصيدة بقية .. يتبع ان شاء الله
بحب فيكمو يرضي نبينا
رضينا بالنبي لنا إمامًا
وأنتم آله وبكم رضينا
وبالسبط الحسين كذا أخوه
وحيدر ثم زين العابدينا
وزينب من لها فضلٌ سميٌّ
سلالة أحمدٍ في الطيبينا
لها نورٌ يضيء كمثل شمسٍ
من المختار نشهده مبينا
لها جودٌ لها كرمٌ وعطفٌ
حَوت فضلاً يُرى للمنصفينا
أمير المؤمنين أبوكِ حقًّا
عليٌّ ساد جيشَ العارفينا
وأمكِ بَضعة المختار طه
محببةٌ إلى الهادي نبينا
وكان المصطفى يحنو عليها
حُنُوَّ مودةٍ عطفًا ولينا
وجاء حديثه يُتلى جهارًا
لقد سادت نساءَ العالمينا
إذا اشتقنا إلى خير البرايا
أتيناكم مشاةً راكبينا
فأنتم منه بالأسرار جئتم
وجئناكم فشاهدنا الأمينا
وشاهدنا لديكم كلَّ خيرٍ
وشاهدنا ألوفًا زائرينا
بإخلاصٍ وتوحيدٍ ودينٍ
أتَوْكم سادتي متبركينا
تذكرهم مشاهدكم جنانًا
بروضةِ جدكم للوافدينا
فرَوْحٌ منه والريحان يأتي
لزوارٍ أتَوْكم مخلصينا
فأنتم منه والذكرى لديكم
برؤياكم تُرَى للمؤمنينا
فباب العلم والدكم عليٌّ
له سيفٌ أباد الكافرينا
فمِن دمعٍ لأرضٍ قد روينا
من الأشواق نحو الأكرمينا
نظن بأننا نحو المدينة
يفوح العطر منكم كي ندينا
فأشبهتم بعطركمو رياضًا
حَوَتْ جدًّا لكم في المرسلينا
رضينا أن نكون لكم ضيوفًا
وبالإقبال منكم قد رضينا
وفي نظراتكم سرٌّ خفيٌّ
يَسُرُّ بسره قلبًا حزينا
ظلام الليل صار بكم ضياءً
وبدر التِّم صار لكم رهينا
وفضل الله عندكمو كغيثٍ
يعم أحبةً متعرضينا
ومن زار الكرام ولم يشاهد
مآثرهم فإنا قد لقينا
لهم علمٌ وإجلالٌ وفضلٌ
بمدح الله صاروا مكرَمينا
همو ذهبٌ وغيرهمو نحاسٌ
بطهر الله صاروا طاهرينا
فلا فضلٌ لفضلهمو يضاهي
وفي الفردوس سادوا الساكنينا
وفي الدنيا نجوم زاهرات
لهم هدي إليهم قد هدينا
وجدهمو إذا ما قلت أشهد
شهدت له بإرسال يقينا
فإسم المصطفى في الدين ركنٌ
وجـاحده أضل الجـاحدينا
فإن تشهد له تعرف بنيــه
وإلا كنت كذاباَ لعينا
أتشهد للنبي ولست تعطي
بنيه حقهم ودًّا مكينا
فزرناهم وللمولى شهدنا
بتوحيد فكانوا شاهدينا
ويسقون الأحبة يوم حشرٍ
من الحوض المبرد أن ظمينا
يقول البعض من حَسَنٍ شربنا
وقومٌ من حسينٍ قد سُقينا
كذلك فاطم الزهراءُ تسقي
وزينب للأحبة أجمعينا
فزرهم قبل موتك كي تُعلَّى
بيوم الحشر بين الزائرينا
تُنادَى منهمو إنا سمعنا
سلامك في الدُّنا في القادمينا
وكم قد زرتنا وإليك ندعو
بخيرٍ دائمًا متضرعينا
وما كُنَّا عن الزُّوَّار صُمًّا
وما كنا عبادًا غافلينا
ولكنا بإذن الله نسمعْ
ونبصرُ وفدكم يا وافدينا
ويرضَى جَدُّنا وله دعاء ٌ
لزُوَّارٍ لنا يا مسلمينا
وفاطمةٌ تنادِي يوم حشرٍ
على الزُّوَّار جاءوا مسرعينا
محمدُ يا رسول الله إني
أود من الأنام الزائرينا
فكافئهم فهذا اليوم فيه
جزاء أحبة للأقربينا
أيا حسنُ المكرم نلتَ فضلاً
وإخلاصًا وإرشادًا مبينًا
شهيدٌ والشهادة خير ربحٍ
ومَن سمُّوك صاروا نادمينا
وسيَّدك النبيُّ وقال إبني
سيصلح بين جيش المؤمنينا
فأصلح بينهم وتراه بدرًا
زهيدًا في حطام المترَفينا
له حِلمٌ له كرمٌ وجودٌ
يفوق به عطاءَ المنفقينا
شبيهٌ بالنبي له كمالٌ
وإخباتٌ يفوق المخبتينا
وللسبط الحسين أخيه فضلٌ
يجود بماله للمعوِزينا
شبيهٌ بالنبي وحاز فضلاً
شهيد الحق في المتخضبينا
كحمزةَ جدِّهِ وكذاك جعفرْ
ووالده وكانوا فائزينا
شهيدٌ يا حسينُ بغير شكٍّ
وفي الشهدا تفوق الأولينا
حسينٌ من خيار الخلق طه
وطه من حسينِ الأحسنينا
للقصيدة بقية .. يتبع ان شاء الله
تعليق