السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياسريع اللطف
لسيدنا الشيخ / صالح الجعفرى رضى الله عنه وارضاه
يا سَريعَ اللُّطفِ يا مَن لُطفُهُ
يَسبقُ البَرقَ إذا ما لَطَفَا
ظاهرُ اللُّطفِ لدى الخَلقِ وكم
يَلطُفُ اللهُ بلُطفٍ في خَفا
واقِفٌ بالبابِ يا من لُطفُهُ
أَمَّنَ القَلبَ الذي قَد وَجَفا
راجيَ الغُفران والعفو الّذي
يَشمَلُ الكُلَّ إذا الرَّبُّ عَفا
هَفَواتُ الذََّنبِ مِنّي أبعَدَت
وأَرَى القَلبَ ببُعدٍ أَسرفا
فأَجرني يا مُجيرٌ لَم تَزَل
وأَغِثنِي يا غِياثَ الضُّعَفا
وَجَنينُ البَطنِ لُطفٌ عَمَّهُ
مِن لَطيفٍ غَيرُهُ ما لَطَفا
أنزلِ العَفوَ وسامِح خالِقِي
يا رَءوفٌ غَيرُهُ ما رَأَفا
يا خَبيرٌ كُن لطيفاً دائماً
واصرف السُّوءَ بلُطفٍ صُرفا
كُلُّ من يَدعوكَ يا رَبَّ الوَرَى
راجياً للخير نالَ التُّحَفــــا
أَنزل اللُّطفَ وأَدرك مَعشَراً
وَقَفوا بالبابِ فيمَن وَقَفا
خالقَ الشيء بكُن في قَولِهِ
كُنْ فيأتي لم يكُن مُختلِفا
كُن لنا بالعَون رَبّي واهدِنا
سُبُلَ الخير كَمَن قَد سَلَفا
واقضِِ ما في النَّفسِِ من حاجاتنا
قاضيَ الحاجاتِ رَبٌّ عُرفا
رَبِّ نَدعوكَ بما تَعلَمُهُ
بدُعاءٍ قَد دَعَاهُ المُصطَفَى
فأَجبنا يا مُجيبٌ عَطفُهُ
عَمَّ كُلَّ الخَلقِ لمَّا عَطَفا
يا لَطيفٌ لُطفُهُ لا يَنقَضي
غَمَرَ الخَلقَ بلُطفٍ وشفا
إنَّني عَبدٌ لهُ مُعتَرفٌ
غَفَرَ الذَّنبَ إلَهي وعَفا
لا أرى التَكديرَ في سَاحاتِهِ
حَسبيَ اللهُ وكيلاً وكَفَــــى
يَرحَمُ المُذنِبَ باستغفاره
وعَفوٌّ عن عُبَيدٍ قَد هَفا
خالقي يا ناصري يا رازقي
شَفِّع المُختارَ في عَبدٍ هَفــا
أنتَ رَبُّ الكُلِّ يا نِعمَ الَّذي
بجَلالٍ وكَمـــــالٍ وُصِفا
لا تَدَعنِي عَن شُهُودٍ ساعَةً
إنَّ شَهدَ الشَّهدِ فيهِ قَد صَفا
يا حَليمٌ حِلمُهُ قَد وَسِعا
عَبدَ سُوءٍ قَد غَوَى وانحَرفَا
فَلَكَ الحَمدُ على ما حَصَلا
وَلَكَ الشُّكرُ أَزلتَ الأَسَفا
فَبلُطفٍ مِنكَ كَم مِن كُرَبٍ
فُرِّجَت باللُّطفِ لُطفاً أَسعَفا
صَلِّ يا رَبِّ على الهادي الَّذي
جاءَ بالنُّور أَزالَ التلَفــــــا
وكَذا الآلِ وسَلِّم دائِمـــــــاً
نَدخُلُ الجَنَّةَ نُهدَى الغُرفـــا
جَعفَريُّ الأَصلِ يَدعو رَبَّهُ
راجيَ اللُّطفِ فَرَبِّي لَطَفا
ياسريع اللطف
لسيدنا الشيخ / صالح الجعفرى رضى الله عنه وارضاه
يا سَريعَ اللُّطفِ يا مَن لُطفُهُ
يَسبقُ البَرقَ إذا ما لَطَفَا
ظاهرُ اللُّطفِ لدى الخَلقِ وكم
يَلطُفُ اللهُ بلُطفٍ في خَفا
واقِفٌ بالبابِ يا من لُطفُهُ
أَمَّنَ القَلبَ الذي قَد وَجَفا
راجيَ الغُفران والعفو الّذي
يَشمَلُ الكُلَّ إذا الرَّبُّ عَفا
هَفَواتُ الذََّنبِ مِنّي أبعَدَت
وأَرَى القَلبَ ببُعدٍ أَسرفا
فأَجرني يا مُجيرٌ لَم تَزَل
وأَغِثنِي يا غِياثَ الضُّعَفا
وَجَنينُ البَطنِ لُطفٌ عَمَّهُ
مِن لَطيفٍ غَيرُهُ ما لَطَفا
أنزلِ العَفوَ وسامِح خالِقِي
يا رَءوفٌ غَيرُهُ ما رَأَفا
يا خَبيرٌ كُن لطيفاً دائماً
واصرف السُّوءَ بلُطفٍ صُرفا
كُلُّ من يَدعوكَ يا رَبَّ الوَرَى
راجياً للخير نالَ التُّحَفــــا
أَنزل اللُّطفَ وأَدرك مَعشَراً
وَقَفوا بالبابِ فيمَن وَقَفا
خالقَ الشيء بكُن في قَولِهِ
كُنْ فيأتي لم يكُن مُختلِفا
كُن لنا بالعَون رَبّي واهدِنا
سُبُلَ الخير كَمَن قَد سَلَفا
واقضِِ ما في النَّفسِِ من حاجاتنا
قاضيَ الحاجاتِ رَبٌّ عُرفا
رَبِّ نَدعوكَ بما تَعلَمُهُ
بدُعاءٍ قَد دَعَاهُ المُصطَفَى
فأَجبنا يا مُجيبٌ عَطفُهُ
عَمَّ كُلَّ الخَلقِ لمَّا عَطَفا
يا لَطيفٌ لُطفُهُ لا يَنقَضي
غَمَرَ الخَلقَ بلُطفٍ وشفا
إنَّني عَبدٌ لهُ مُعتَرفٌ
غَفَرَ الذَّنبَ إلَهي وعَفا
لا أرى التَكديرَ في سَاحاتِهِ
حَسبيَ اللهُ وكيلاً وكَفَــــى
يَرحَمُ المُذنِبَ باستغفاره
وعَفوٌّ عن عُبَيدٍ قَد هَفا
خالقي يا ناصري يا رازقي
شَفِّع المُختارَ في عَبدٍ هَفــا
أنتَ رَبُّ الكُلِّ يا نِعمَ الَّذي
بجَلالٍ وكَمـــــالٍ وُصِفا
لا تَدَعنِي عَن شُهُودٍ ساعَةً
إنَّ شَهدَ الشَّهدِ فيهِ قَد صَفا
يا حَليمٌ حِلمُهُ قَد وَسِعا
عَبدَ سُوءٍ قَد غَوَى وانحَرفَا
فَلَكَ الحَمدُ على ما حَصَلا
وَلَكَ الشُّكرُ أَزلتَ الأَسَفا
فَبلُطفٍ مِنكَ كَم مِن كُرَبٍ
فُرِّجَت باللُّطفِ لُطفاً أَسعَفا
صَلِّ يا رَبِّ على الهادي الَّذي
جاءَ بالنُّور أَزالَ التلَفــــــا
وكَذا الآلِ وسَلِّم دائِمـــــــاً
نَدخُلُ الجَنَّةَ نُهدَى الغُرفـــا
جَعفَريُّ الأَصلِ يَدعو رَبَّهُ
راجيَ اللُّطفِ فَرَبِّي لَطَفا
تعليق