تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
في إطار مجهودات الإدارة لاسترجاع المواضيع السابقة التي سبق أن نشرت في منتدانا السابق (منتدى الأنوار الشاذلية)،
هذا موضوع كتب من طرف الأخ
الحسن 27/11/2016
"#الرسول_القائد_محمد صل الله عليه وسلم / #الحلقة2
***********
- عدد مغازي وبعوث النبي صل الله عليه وسلم
اختلف أهل العلم في عدد الغزوات التي غزاها وخَرَجَ النَّبِيُّ صل الله عليه وسلم فِيهَا بِنَفْسِهِ ، سَوَاءٌ قَاتَلَ أَوْ لَمْ يُقَاتِلْ ، أوسطها وأصحّها سنداً وخالياً من التأويل من يقول:
إنها إحدى وعشرون غزوة ، لما روي في صحيح مسلم (1813) ، عن جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ قال: (غَزَوْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صل الله عليه وسلم تِسْعَ عَشْرَةَ غَزْوَةً ، قَالَ جَابِرٌ: لَمْ أَشْهَدْ بَدْرًا وَلَا أُحُدًا مَنَعَنِي أَبِي، فَلَمَّا قُتِلَ عَبْدُ اللَّهِ يَوْمَ أُحُدٍ لَمْ أَتَخَلَّفْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صل الله عليه وسلم فِي غَزْوَةٍ قَطُّ ) .
وما رَوَى أَبُو يَعْلَى مِنْ طَرِيقِ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ: (أَنَّ عَدَدَ الْغَزَوَاتِ إِحْدَى وَعِشْرُونَ)، وَإِسْنَادُهُ صَحِيحٌ كما قال الحافظ في الفتح : (7/356).
قال النووي رحمه الله: (هَذَا صَرِيح مِنْهُ بِأَنَّ غَزَوَات رَسُول اللَّه صل الله عليه وسلم لَمْ تَكُنْ مُنْحَصِرَة فِي تِسْعَ عَشْرَةَ ، بَلْ زَائِدَة) .
ومنهم من جعلها تسع عشرة ، واستدلّ بما في الصحيحين عَنْ أَبِي إِسْحَقَ : أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ يَزِيدَ خَرَجَ يَسْتَسْقِي بِالنَّاسِ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ اسْتَسْقَى، قَالَ : فَلَقِيتُ يَوْمَئِذٍ زَيْدَ بْنَ أَرْقَمَ، وَقَالَ: لَيْسَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ غَيْرُ رَجُلٍ أَوْ بَيْنِي وَبَيْنَهُ رَجُلٌ، قَالَ: فَقُلْتُ لَهُ: كَمْ غَزَا رَسُولُ اللَّهِ صل الله عليه وسلم؟ قَالَ: (تِسْعَ عَشْرَةَ)، فَقُلْتُ: كَمْ غَزَوْتَ أَنْتَ مَعَهُ؟ قَالَ: (سَبْعَ عَشْرَةَ غَزْوَةً)، قَالَ: فَقُلْتُ: فَمَا أَوَّلُ غَزْوَةٍ غَزَاهَا؟ قَالَ: (ذَاتُ الْعُسَيْرِ أَوْ الْعُشَيْرِ) .
ولكن أجابوا على القائلين بهذا القول، كما في فتح الباري (7/356) : (فَعَلَى هَذَا فَفَاتَ زَيْدَ بْنَ أَرْقَمَ ذِكْرُ ثِنْتَيْنِ مِنْهَا، وَلَعَلَّهُمَا الْأَبْوَاءُ وَبُوَاطٌ ، وَكَأَنَّ ذَلِكَ خَفِيَ عَلَيْهِ لِصِغَرِهِ ، وَيُؤَيِّدُ مَا قُلْته مَا وَقَعَ عِنْدَ مُسْلِمٍ بِلَفْظِ : ""قُلْت مَا أَوَّلُ غَزْوَةٍ غَزَاهَا؟ قَالَ: ذَاتُ الْعَشِيرِ أَوْ الْعَشِيرَةِ"" ، وَالْعَشِيرَةُ كَمَا تَقَدَّمَ هِيَ الثَّالِثَةُ. وَأَمَّا قَوْلُ اِبْنِ التِّينِ : يُحْمَلُ قَوْلُ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ عَلَى أَنَّ الْعَشِيرَةَ أُولَى مَا غَزَا هُوَ أَيْ زَيْدُ بْنُ أَرْقَمَ، وَالتَّقْدِيرُ فَقُلْت: مَا أَوَّلُ غَزْوَةٍ غَزَا أَيْ وَأَنْتَ مَعَهُ ؟ قَالَ الْعَشِيرُ، فَهُوَ مُحْتَمَلٌ أَيْضًا، وَيَكُونُ قَدْ خَفِيَ عَلَيْهِ ثِنْتَانِ مِمَّا بَعْدَ ذَلِكَ أَوْ عَدَّ الْغَزْوَتَيْنِ وَاحِدَةً، فَقَدْ قَالَ مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ : ""قَاتَلَ رَسُولُ اللَّهِ صل الله عليه وسلم فِي ثَمَانٍ : بَدْرٍ ثُمَّ أُحُدٍ ثُمَّ الْأَحْزَابِ ثُمَّ الْمُصْطَلِقِ ثُمَّ خَيْبَرَ ثُمَّ مَكَّةَ ثُمَّ حُنَيْنٍ ثُمَّ الطَّائِفِ"" وَأَهْمَلَ غَزْوَةَ قُرَيْظَةَ لِأَنَّهُ ضَمَّهَا إِلَى الْأَحْزَابِ لِكَوْنِهَا كَانَتْ فِي إِثْرِهَا وَأَفْرَدَهَا غَيْرُهُ لِوُقُوعِهَا مُنْفَرِدَةً بَعْدَ هَزِيمَةِ الْأَحْزَابِ ، وَكَذَا وَقَعَ لِغَيْرِهِ عَدَّ الطَّائِفِ وَحُنَيْنٍ وَاحِدَةً لِتَقَارُبِهِمَا، فَيَجْتَمِعُ عَلَى هَذَا قَوْلُ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ وَقَوْلُ جَابِرٍ.
وَقَدْ تَوَسَّعَ اِبْن سَعْد فَبَلَغَ عِدَّة الْمَغَازِي الَّتِي خَرَجَ فِيهَا رَسُول اللَّه صل الله عليه وسلم بِنَفْسِهِ سَبْعًا وَعِشْرِينَ، وَتَبِعَ فِي ذَلِكَ الْوَاقِدِيّ، وَهُوَ مُطَابِق لِمَا عَدَّهُ اِبْن إِسْحَاق إِلَّا أَنَّهُ لَمْ يُفْرِد وَادِي الْقُرَى مِنْ خَيْبَر، أَشَارَ إِلَى ذَلِكَ السُّهَيْلِيّ، وَكَأَنَّ السِّتَّة الزَّائِدَة مِنْ هَذَا الْقَبِيل ، وَعَلَى هَذَا يُحْمَل مَا أَخْرَجَهُ عَبْد الرَّزَّاق بِإِسْنَادٍ صَحِيح عَنْ سَعِيد بْن الْمُسَيِّب قَالَ : ""غَزَا رَسُول اللَّه صل الله عليه وسلم أَرْبَعًا وَعِشْرِينَ"").
فتبين أن موضع الخلاف كما سبق أن بعض أهل السير يجعل غزوتين في واحدة لتعلق أحداثهما ببعض، أو تقارب زمانهما، أو كون الأخرى نتيجة للأولى ومن رحمها.
(وَأَمَّا الْبُعُوثُ وَالسَّرَايَا، فَعدّ اِبْنِ إِسْحَاقَ سِتًّا وَثَلَاثِينَ ، وَعدّ الْوَاقِدِيِّ ثَمَانِيًا وَأَرْبَعِينَ، وَحَكَى اِبْنُ الْجَوْزِيِّ فِي التّلْقِيحِ سِتًّا وَخَمْسِينَ، وَعدّ الْمَسْعُودِيِّ سِتِّينَ، وَبَلَغَهَا شَيْخُنَا فِي نَظْمِ السِّيرَةِ زِيَادَةً عَلَى السَّبْعِينَ، وَوَقَعَ عِنْدَ الْحَاكِمِ فِي الْإِكْلِيلِ أَنَّهَا تَزِيدُ عَلَى مِائَةٍ، فَلَعَلَّهُ أَرَادَ ضَمَّ الْمَغَازِي إِلَيْهَا) .
************
يتبع بإذن الله .... ورب كلمة أحيت سنة
حسن الخاتمه 27/11/2016
" "
الشريفة الشاذلية 28/11/2016
"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير اخى الحسن
اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين"
ظلال 28/11/2016
"اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه..
بارك الله فيك للسيرة والطرح العطر.."
خادم الفقراء 1 30/03/2017
بسم الله الرحمن الرحيم موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
خادم الفقراء 1 30/03/2017
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
سعسوقي 13/08/2017
" "
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
في إطار مجهودات الإدارة لاسترجاع المواضيع السابقة التي سبق أن نشرت في منتدانا السابق (منتدى الأنوار الشاذلية)،
هذا موضوع كتب من طرف الأخ
الحسن 27/11/2016
"#الرسول_القائد_محمد صل الله عليه وسلم / #الحلقة2
***********
- عدد مغازي وبعوث النبي صل الله عليه وسلم
اختلف أهل العلم في عدد الغزوات التي غزاها وخَرَجَ النَّبِيُّ صل الله عليه وسلم فِيهَا بِنَفْسِهِ ، سَوَاءٌ قَاتَلَ أَوْ لَمْ يُقَاتِلْ ، أوسطها وأصحّها سنداً وخالياً من التأويل من يقول:
إنها إحدى وعشرون غزوة ، لما روي في صحيح مسلم (1813) ، عن جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ قال: (غَزَوْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صل الله عليه وسلم تِسْعَ عَشْرَةَ غَزْوَةً ، قَالَ جَابِرٌ: لَمْ أَشْهَدْ بَدْرًا وَلَا أُحُدًا مَنَعَنِي أَبِي، فَلَمَّا قُتِلَ عَبْدُ اللَّهِ يَوْمَ أُحُدٍ لَمْ أَتَخَلَّفْ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صل الله عليه وسلم فِي غَزْوَةٍ قَطُّ ) .
وما رَوَى أَبُو يَعْلَى مِنْ طَرِيقِ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ: (أَنَّ عَدَدَ الْغَزَوَاتِ إِحْدَى وَعِشْرُونَ)، وَإِسْنَادُهُ صَحِيحٌ كما قال الحافظ في الفتح : (7/356).
قال النووي رحمه الله: (هَذَا صَرِيح مِنْهُ بِأَنَّ غَزَوَات رَسُول اللَّه صل الله عليه وسلم لَمْ تَكُنْ مُنْحَصِرَة فِي تِسْعَ عَشْرَةَ ، بَلْ زَائِدَة) .
ومنهم من جعلها تسع عشرة ، واستدلّ بما في الصحيحين عَنْ أَبِي إِسْحَقَ : أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ يَزِيدَ خَرَجَ يَسْتَسْقِي بِالنَّاسِ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ اسْتَسْقَى، قَالَ : فَلَقِيتُ يَوْمَئِذٍ زَيْدَ بْنَ أَرْقَمَ، وَقَالَ: لَيْسَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ غَيْرُ رَجُلٍ أَوْ بَيْنِي وَبَيْنَهُ رَجُلٌ، قَالَ: فَقُلْتُ لَهُ: كَمْ غَزَا رَسُولُ اللَّهِ صل الله عليه وسلم؟ قَالَ: (تِسْعَ عَشْرَةَ)، فَقُلْتُ: كَمْ غَزَوْتَ أَنْتَ مَعَهُ؟ قَالَ: (سَبْعَ عَشْرَةَ غَزْوَةً)، قَالَ: فَقُلْتُ: فَمَا أَوَّلُ غَزْوَةٍ غَزَاهَا؟ قَالَ: (ذَاتُ الْعُسَيْرِ أَوْ الْعُشَيْرِ) .
ولكن أجابوا على القائلين بهذا القول، كما في فتح الباري (7/356) : (فَعَلَى هَذَا فَفَاتَ زَيْدَ بْنَ أَرْقَمَ ذِكْرُ ثِنْتَيْنِ مِنْهَا، وَلَعَلَّهُمَا الْأَبْوَاءُ وَبُوَاطٌ ، وَكَأَنَّ ذَلِكَ خَفِيَ عَلَيْهِ لِصِغَرِهِ ، وَيُؤَيِّدُ مَا قُلْته مَا وَقَعَ عِنْدَ مُسْلِمٍ بِلَفْظِ : ""قُلْت مَا أَوَّلُ غَزْوَةٍ غَزَاهَا؟ قَالَ: ذَاتُ الْعَشِيرِ أَوْ الْعَشِيرَةِ"" ، وَالْعَشِيرَةُ كَمَا تَقَدَّمَ هِيَ الثَّالِثَةُ. وَأَمَّا قَوْلُ اِبْنِ التِّينِ : يُحْمَلُ قَوْلُ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ عَلَى أَنَّ الْعَشِيرَةَ أُولَى مَا غَزَا هُوَ أَيْ زَيْدُ بْنُ أَرْقَمَ، وَالتَّقْدِيرُ فَقُلْت: مَا أَوَّلُ غَزْوَةٍ غَزَا أَيْ وَأَنْتَ مَعَهُ ؟ قَالَ الْعَشِيرُ، فَهُوَ مُحْتَمَلٌ أَيْضًا، وَيَكُونُ قَدْ خَفِيَ عَلَيْهِ ثِنْتَانِ مِمَّا بَعْدَ ذَلِكَ أَوْ عَدَّ الْغَزْوَتَيْنِ وَاحِدَةً، فَقَدْ قَالَ مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ : ""قَاتَلَ رَسُولُ اللَّهِ صل الله عليه وسلم فِي ثَمَانٍ : بَدْرٍ ثُمَّ أُحُدٍ ثُمَّ الْأَحْزَابِ ثُمَّ الْمُصْطَلِقِ ثُمَّ خَيْبَرَ ثُمَّ مَكَّةَ ثُمَّ حُنَيْنٍ ثُمَّ الطَّائِفِ"" وَأَهْمَلَ غَزْوَةَ قُرَيْظَةَ لِأَنَّهُ ضَمَّهَا إِلَى الْأَحْزَابِ لِكَوْنِهَا كَانَتْ فِي إِثْرِهَا وَأَفْرَدَهَا غَيْرُهُ لِوُقُوعِهَا مُنْفَرِدَةً بَعْدَ هَزِيمَةِ الْأَحْزَابِ ، وَكَذَا وَقَعَ لِغَيْرِهِ عَدَّ الطَّائِفِ وَحُنَيْنٍ وَاحِدَةً لِتَقَارُبِهِمَا، فَيَجْتَمِعُ عَلَى هَذَا قَوْلُ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ وَقَوْلُ جَابِرٍ.
وَقَدْ تَوَسَّعَ اِبْن سَعْد فَبَلَغَ عِدَّة الْمَغَازِي الَّتِي خَرَجَ فِيهَا رَسُول اللَّه صل الله عليه وسلم بِنَفْسِهِ سَبْعًا وَعِشْرِينَ، وَتَبِعَ فِي ذَلِكَ الْوَاقِدِيّ، وَهُوَ مُطَابِق لِمَا عَدَّهُ اِبْن إِسْحَاق إِلَّا أَنَّهُ لَمْ يُفْرِد وَادِي الْقُرَى مِنْ خَيْبَر، أَشَارَ إِلَى ذَلِكَ السُّهَيْلِيّ، وَكَأَنَّ السِّتَّة الزَّائِدَة مِنْ هَذَا الْقَبِيل ، وَعَلَى هَذَا يُحْمَل مَا أَخْرَجَهُ عَبْد الرَّزَّاق بِإِسْنَادٍ صَحِيح عَنْ سَعِيد بْن الْمُسَيِّب قَالَ : ""غَزَا رَسُول اللَّه صل الله عليه وسلم أَرْبَعًا وَعِشْرِينَ"").
فتبين أن موضع الخلاف كما سبق أن بعض أهل السير يجعل غزوتين في واحدة لتعلق أحداثهما ببعض، أو تقارب زمانهما، أو كون الأخرى نتيجة للأولى ومن رحمها.
(وَأَمَّا الْبُعُوثُ وَالسَّرَايَا، فَعدّ اِبْنِ إِسْحَاقَ سِتًّا وَثَلَاثِينَ ، وَعدّ الْوَاقِدِيِّ ثَمَانِيًا وَأَرْبَعِينَ، وَحَكَى اِبْنُ الْجَوْزِيِّ فِي التّلْقِيحِ سِتًّا وَخَمْسِينَ، وَعدّ الْمَسْعُودِيِّ سِتِّينَ، وَبَلَغَهَا شَيْخُنَا فِي نَظْمِ السِّيرَةِ زِيَادَةً عَلَى السَّبْعِينَ، وَوَقَعَ عِنْدَ الْحَاكِمِ فِي الْإِكْلِيلِ أَنَّهَا تَزِيدُ عَلَى مِائَةٍ، فَلَعَلَّهُ أَرَادَ ضَمَّ الْمَغَازِي إِلَيْهَا) .
************
يتبع بإذن الله .... ورب كلمة أحيت سنة
حسن الخاتمه 27/11/2016
"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخونا الكريم الحسن حفظك الله
أسأل الله يزيدك من نوره
وأسأل الله أن يزيدك من نعيمه وبركاته وفضله في الدنيا والآخره ويجعلك من أهل جنة الفردوس
اللهم آمين
بارك الله فيك أخونا الكريم الحسن حفظك الله
أسأل الله يزيدك من نوره
وأسأل الله أن يزيدك من نعيمه وبركاته وفضله في الدنيا والآخره ويجعلك من أهل جنة الفردوس
اللهم آمين
الشريفة الشاذلية 28/11/2016
"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله كل خير اخى الحسن
اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين"
ظلال 28/11/2016
"اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه..
بارك الله فيك للسيرة والطرح العطر.."
خادم الفقراء 1 30/03/2017
بسم الله الرحمن الرحيم موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
خادم الفقراء 1 30/03/2017
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
سعسوقي 13/08/2017
"
بارك الله فيك أخونا الكريم الحسن حفظك الله
أسأل الله يزيدك من نوره
وأسأل الله أن يزيدك من نعيمه وبركاته وفضله في الدنيا والآخره ويجعلك من أهل جنة الفردوس
اللهم آمين
أسأل الله يزيدك من نوره
وأسأل الله أن يزيدك من نعيمه وبركاته وفضله في الدنيا والآخره ويجعلك من أهل جنة الفردوس
اللهم آمين