???? #أحـاديـث_نـبـويـة ????
دعاء.عند.كثرة.المطر.والخوف.من.ضرره.tt
((اللَّهمَّ حَوالَيْنا ولا عَلينا ، اللَّهمَّ على الآكامِ والجبالِ ، والآجامِ والظِّراب ، والأَوديَةِ ومَنابتِ الشَّجرِ)).
#الراوي : أنس بن مالك
#المصدر : صحيح البخاري
???? #شـرح_الـحـديـث ????
▪️اللهمَّ حوالَيْنا ، أي : أَنزِلِ المطرَ حوالَيْنا ولا تُنزِلْه #علينا ، والمرادُ صَرفُه عن الأبنيةِ.
▪️اللهمَّ على "الآكَامِ" جمْعُ أَكَمَةٍ : التُّرابُ المجتمِع ، أو : أكبرُ من الكُدْيَة ، أو : الهِضْبةُ الضَّخمة ، أو : الجبل الصَّغير ، وما ارتفَع من الأرض ، والجبالِ.
▪️"والآجام" وهي أبنيةٌ عاليةٌ تُشبِهُ القُصورَ ، وهي من حُصونِ المدينةِ.
▪️والظِّرَابِ" جمع ظَرِبٍ ، وهو جبلٌ منبسِط على الأرض ، أو : الرَّوابي الصِّغار دون الجبل ، أي : أَنزِلِ المطرَ حيثُ لا نتضرَّرُ به.
▪️"والأودية ، ومَنابِتِ الشَّجر" ، أي : المَرعى ، لا في الطُّرُقِ المسلوكة ، فانقطَعتِ الأمطارُ عن المدينة وخرَجْنا نمشي في الشَّمسِ.
#في_الحديث :
1⃣ الأدبُ في الدُّعاء ؛ حيثُ لم يَدْعُ برفْعِ المطر مطلقًا ؛ لاحتمالِ الاحتياجِ إلى استمرارِه.
2⃣ #وفيه : أنَّ الدُّعاء بدفْع الضَّررِ لا يُنافي التَّوَكُّلَ....
دعاء.عند.كثرة.المطر.والخوف.من.ضرره.tt
((اللَّهمَّ حَوالَيْنا ولا عَلينا ، اللَّهمَّ على الآكامِ والجبالِ ، والآجامِ والظِّراب ، والأَوديَةِ ومَنابتِ الشَّجرِ)).
#الراوي : أنس بن مالك
#المصدر : صحيح البخاري
???? #شـرح_الـحـديـث ????
▪️اللهمَّ حوالَيْنا ، أي : أَنزِلِ المطرَ حوالَيْنا ولا تُنزِلْه #علينا ، والمرادُ صَرفُه عن الأبنيةِ.
▪️اللهمَّ على "الآكَامِ" جمْعُ أَكَمَةٍ : التُّرابُ المجتمِع ، أو : أكبرُ من الكُدْيَة ، أو : الهِضْبةُ الضَّخمة ، أو : الجبل الصَّغير ، وما ارتفَع من الأرض ، والجبالِ.
▪️"والآجام" وهي أبنيةٌ عاليةٌ تُشبِهُ القُصورَ ، وهي من حُصونِ المدينةِ.
▪️والظِّرَابِ" جمع ظَرِبٍ ، وهو جبلٌ منبسِط على الأرض ، أو : الرَّوابي الصِّغار دون الجبل ، أي : أَنزِلِ المطرَ حيثُ لا نتضرَّرُ به.
▪️"والأودية ، ومَنابِتِ الشَّجر" ، أي : المَرعى ، لا في الطُّرُقِ المسلوكة ، فانقطَعتِ الأمطارُ عن المدينة وخرَجْنا نمشي في الشَّمسِ.
#في_الحديث :
1⃣ الأدبُ في الدُّعاء ؛ حيثُ لم يَدْعُ برفْعِ المطر مطلقًا ؛ لاحتمالِ الاحتياجِ إلى استمرارِه.
2⃣ #وفيه : أنَّ الدُّعاء بدفْع الضَّررِ لا يُنافي التَّوَكُّلَ....
تعليق