السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ارتأيت إخواني الأفاضل أخواتي الفضليات أن أشارككم رؤيا رأيتها أواخر سنة 2019،
وعلى ما أتذكر رأيتها في شهر نوفمبر من السنة الماضية.
وكانت رؤيا قصيرة ولكن أحداثها مهولة.
رأيت فيما يرى الرائي أنني كنت بجانب بحر من الأبحر، وفجأة هاج البحر واعتلت في السماء موجة عظيمة تطارد الناس
فذعر القوم وأطلق كل واحد لرجليه العنان باحثا على ملجأ أو مخبأ، وبالخصوص بحث كل الناس على مكان مرتفع للنجاة من لطم تلك الموجة العظيمة.
وقد كنت من بين هؤلاء القوم الذين كانوا يبحثون عن طريقة للنجاة،
وأثناء جريي حدثني نفسي بأنها ليست القاضية، وأنني سوف أنجو هذه المرة.
ثم استفقت من النوم وحمدت الله واستعذت بالله من الشيطان الرجيم.
ولم أقص رؤياي في تلك الفترة.
^^^^^^^^
_*_*_*_*_*_*_*_
* * * * * * *
* * * *
**
*
ثم مرت أيام قليلة ورأيت حلما آخر، كأنني أستكمل الحلم السابق.
رأيت نفسي كأنني نجوت من الموجة العظيمة، وقد كنت محتميا في ما يشبة الحصون القديمة
في تلة مرتفعة، وكنت أرى على مرمي العين مدنا كثيرة كثيرة مغمورة بمياة البحر.
وقد قصصت رؤياي في منتدى آخر، وفسره بعضهم بأنه جائحة كورونا التي اجتاحت العالم
وبأن القادم أسوأ والعياذ بالله.
ارتأيت إخواني الأفاضل أخواتي الفضليات أن أشارككم رؤيا رأيتها أواخر سنة 2019،
وعلى ما أتذكر رأيتها في شهر نوفمبر من السنة الماضية.
وكانت رؤيا قصيرة ولكن أحداثها مهولة.
رأيت فيما يرى الرائي أنني كنت بجانب بحر من الأبحر، وفجأة هاج البحر واعتلت في السماء موجة عظيمة تطارد الناس
فذعر القوم وأطلق كل واحد لرجليه العنان باحثا على ملجأ أو مخبأ، وبالخصوص بحث كل الناس على مكان مرتفع للنجاة من لطم تلك الموجة العظيمة.
وقد كنت من بين هؤلاء القوم الذين كانوا يبحثون عن طريقة للنجاة،
وأثناء جريي حدثني نفسي بأنها ليست القاضية، وأنني سوف أنجو هذه المرة.
ثم استفقت من النوم وحمدت الله واستعذت بالله من الشيطان الرجيم.
ولم أقص رؤياي في تلك الفترة.
^^^^^^^^
_*_*_*_*_*_*_*_
* * * * * * *
* * * *
**
*
ثم مرت أيام قليلة ورأيت حلما آخر، كأنني أستكمل الحلم السابق.
رأيت نفسي كأنني نجوت من الموجة العظيمة، وقد كنت محتميا في ما يشبة الحصون القديمة
في تلة مرتفعة، وكنت أرى على مرمي العين مدنا كثيرة كثيرة مغمورة بمياة البحر.
وقد قصصت رؤياي في منتدى آخر، وفسره بعضهم بأنه جائحة كورونا التي اجتاحت العالم
وبأن القادم أسوأ والعياذ بالله.
تعليق